أمثال وحكم حول الحياة الدنيا
إن الحياة الدنيا ليست سوى مرحلة نعيش فيها ونعمل خلالها بما يرضي الله لكي نحظى بحياة أفضل في الآخرة. في هذا المقال، نستعرض مجموعة من الأمثال والحكم المتعلقة بالحياة الدنيا.
- تُعتبر خفقة واحدة من رحمة الله في هذه الدنيا ألذ من جميع ملذات الحواس.
- عندما شعرت بالحرية، أدركت أن الحياة الدنيا تتراجع إلى الوراء.
- رغم ضيق الحياة الدنيا وكبر مشاقها، إلا أن هناك ثغرة تنفذ منها أشعة النور وتدخل الهواء.
- روح متعطشة للشغف في منبت الأمنيات، كما تتساقط دموع الفراق.
- لا تضعوا الثقة في الدنيا، فهي غادرة ومخادعة، ولا تزيد من يعظمها إلا ذلاً وقلة.
- حب القراءة يعتبر من النعم المعجلة للمؤمن في هذه الحياة.
- الزهد في الدنيا هو راحة عظيمة للنفس.
- يا من ابتعدت عن زينة هذه الحياة، فلا ينخدعن قلبك بما فيها من مظاهر.
- لقد كنا نشاهد تقلبات الحياة ورقة الدهر، حتى أصبحنا بلا جاه أو نسب ولا أصدقاء يدعموننا.
- لم يتبقى لنا من هذه الدنيا سوى بقايا دموع في أعيننا، فقد كنا كالقلادة في أعناق الأيام وقد انفرطت.
- ما يُعادل ثواب المؤمن عند الله، إذا أخذتُ إليه أحداً من أحبائه، وثبتت له الجنة.
- ما أبشع التزهيد من داعٍ لا يزهد بنفسه، فلو كان صادقاً لتوجهت بيته إلى المسجد.
- فاذهب فالأجر عند الله محفوظ وموصول يوم الحساب.
- من جعل هواه في هذه الحياة، استعبده الطموح والمطامع.
- إذا واجهتك خيارين: أحدهما لله والآخر للدنيا، فاختر ما ينفعك في الآخرة، فالدنيا زائلة والآخرة باقية.
- يعطي الله عبده بحسب نيته؛ فإن أراد الآخرة، أعطاه من الدنيا والآخرة، أما من أراد الدنيا وحدها، فلن ينال سوى ما فيها.
- يود الإنسان في هذه الدنيا الخلود، ولكن هل فيها حقاً البقاء؟
- من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كربات يوم القيامة.
- كن في هذه الحياة كأنك غريب أو عابر سبيل.
- ما من إنسان يموت وله خير عند الله، إلا ويود العودة للدنيا ليحظى بها.
- إن الشهيد عندما يرى فضل شهادته، يتمنى أن يعود للدنيا ويُقتل مرة أخرى.
- عندما جئت إلى هذه الدنيا أطلب العون، وجدت المصائب تصب عليّ.
- نرفع شكوانا لله في الشدائد، فهو وحده من يكشف الضرّ.
- الزهد في هذه الحياة يحقق راحة القلب، بينما الرغبة فيها تؤدي إلى الهموم والآلام.
- انظروا إلى الدنيا بعين الزهاد، فهي عن قليل ستأتي وتذهب وتفجع المرفهين.
- تجارب الحياة وطبيعتها تدفع الزهدين للزهد.
- تدخل الحياة بلا حول وتخرج عنها كذلك، وستبقى وحيداً.
- وإن كنت مكتفياً بثروة في هذه الدنيا، فقد تبينت صفات اللؤم التي خفيت تحت رداء الفقر.
- لا خير في هذه الحياة إذا لم تقم بزيارة الأحباب.
- كالبحر، هذه الدنيا تغرق الكثير وتبقى القليل على وجهها.
- كيف يزهد في الحياة من لا يعرف قيمة الآخرة؟
- والنفس جُبلت على العمل للدنيا، وقد علمت أن السلامة منها بترك ما فيها.
- رغم الظلم، فإن عناق المظلوم يجلب لذة.
- الدنيا مسرح، يتابع فيه الأغلبية الأقلية، بينما الأقلية تتابع الأغلبية.
- أحلام الأمل تتضاءل، وشراب الآمال ليس سوى سراب.
- من تأمل في عواقب الدنيا، سيتحذر، ومن أدرك طول الطريق، استعد للسفر.
- لا تساوي هذه الدنيا بكِ حتى خطواتك نحوها، فما باله العدو خلفها.
- الشوق إلى الله وتأمل لقائه هو نسيم يُنعش القلب ويبعده عن صخب الدنيا.
- نحن نبكي على هذه الحياة وكأنها لم تجمعنا يوماً.
- الشخص الذي يتعايش مع الدنيا طويلاً، سيتقلب حتى يرى حقيقتها كذباً.
- من مصاعب الحياة أن ترى عدوك تتسب له الظروف.
- من انشغل بما لا يعنيه، ضيع ما يستحق.
- الحر من خرج من هذه الدنيا قبل أن تخرجه.
- لا يعني الزهد مجرد الخلو من المال، بل أن يكون القلب خالياً منها.
- إننا لو اخترنا الدنيا، لن نختارها إلا لنصنع شيئاً من غيرها.
- تم بناء العقل لضبط النفس، بينما كانت النبوة لضبط العقل، واختلال هذه القيم يؤدي إلى اختلال الدين.
- الحياة كالماء المالح، كلما شربت، زاد عطشك.
- الدنيا ليست كمدرسة، بل تختبرنا ثم تعلّمنا.
- لا تعطيك هذه الدنيا ما تتمناه حتى ينفصل الموت عن وقت الرغبات.
- لا يوجد في الحياة أتعس من شاعر فقد إلهامه.
- الحياة كلها حلم كاذب: الحب، المال، الصحة، السعادة، المجد، لا شيء يبقى منها.
- كل إنسان يلون الدنيا بلون ما في نفسه، ويقيّم الأمور بحسب ما نشأ عليه.
- نرى الحياة مظلمة بسبب ما في قلوبنا من آلام.
- تتكون حياتك من ساعات قصيرة، في حين يبقى الأثر في الآخرة.
- احذر فإن حياة الدنيا معرضة للزوال والشباب يشيخ بسرعة.
- وددت أن أغادر هذه الحياة بلا حساب.
- لو أن الناس تركوا كل ما صعب عليهم، لما قامت للناس دنيا أو دين.
- يهاجم الشعراء الدنيا ثم يشتكون من الحساد.
- عندما تنتهي أيامنا، تذكّر أنني كنت الذي أحبك في الدنيا.
- لا تسألني يا صديقي كيف تاهت الطريق.. نحن في هذه الدنيا ضائعون.
- ما أثقل الحياة، والجميع يعيش بالكلام.
- عندما تدخل هذه الحياة بلا حدود، تؤثر على التوجهات الكونيسية.
- كل ما في هذه الدنيا هو كذب في كذب، وأنا الحقيقة الوحيدة.
- ومن عجائب الحياة، أن البعض يمتلك قدميه ويرغب في الزحف، بينما الآخر فقد قدميه لكنه يسعى للوقوف.
- ليس لنا خيار في من يتشارك معنا في الرحلة، أما في اختيار أصدقاء هذه الحياة، فنحن من نختار.