أقوال عن الأخوة
تتعدد الأقوال في موضوع الأخوة كما يلي:
- عندما تتحد الأخوة، لا يوجد حصن أقوى من تماسكهم.
- لم أعتقد يوماً أن ولادة شخص ما تمنحه أخوة، بل العلاقة الأخوية تتطلب جهدًا وإخلاصًا لكسبها.
- الأخ الحقيقي ليس من يُظهر المودة باللسان فقط، بل هو من يحبك حتى في غيابك، ومن يُشاركك ماله عندما تحتاج.
- لا يوجد حب مثل حب الأخ لأخيه، فهو حب يتبادل ويستمر إلى الأبد.
- أفضل طريقة لتكوين صديق موثوق يكون بجانبك عند الحاجة، هي البحث عن أخ، فهو دائمًا سيكون إلى جانبك.
- من يمتلك أخًا فهو تمتعه بعالم واسع من السعادة، فالأخ يجسد عالمًا بحد ذاته.
- إخوة الصفاء هم أجمل ثروات هذه الحياة: هم زينة في الأوقات السعيدة، وهم الدعم عند الأزمات، ومعين في مواجهة الأعداء.
- أخوك هو من يقف بجانبك في غيابك، ويصون سمعتك، وينشر ما يسعدك في وسط الناس، يُغضّ الطرف، ولا يتردّد في تقديم العون والنصح.
- من السهل أن تتحدث عن الأخوة والصداقة، لكن من الصعب أن تجد من يُجسد هذه المعاني بصدق.
- الأصدقاء المخلصون هم كالنهر، عذب، نقي، لا يكل من العطاء بغض النظر عن المقابل.
عبارات عن الصديق والأخ الحقيقي
إليك بعض العبارات حول الصديق والأخ الحقيقي:
- يمكنك الاعتماد على أخيك في كافة الظروف، فالأخ الجيد هو الشخص الذي يحفظ أسرارك حتى الموت، بغض النظر عن أهمية ما تقوله.
- احرص على حضور جميع المناسبات المهمة في حياة صديقك، حتى وإن hinderت ظروفك أحيانًا، يجب عليه أن يعرف أنك ستكون دائمًا في صفه.
- عند الخروج مع أصدقائك، يفضل إبعاد هاتفك لأنهم يستحقون كامل اهتمامك.
- الصديق الوفي هو من يدرك عيوبك، ويرغب في تحسينها لتحويلها إلى مزايا.
- إذا سألت عن حياتي المثالية، فجوابي سيكون: وجود صديق مخلص وكتاب مفيد يعد حياة مثالية.
- الصداقة المبنية على الولاء والصدق تعتبر نعمة تستحق شكر الله، فهي كما الصحة نعمة يصعب تعويضها.
- إن لم يكن لديك أخ بأنغام دمك، فربما يكون لديك أخ لم تلده أمك، وهو صديقك الوفي الذي يكون سندك في الشدائد وأشعة الفرح في الأوقات السلمية.
- الصديق الذي تعتبره أخًا هو من ينقذك بأفعاله قبل أقواله، لا من يتحدث فقط.
- الأخ مكان الراحة في الأزمات، والصديق دعم في الشدائد، وكم تكون هذه نعمة إذا حظيت بالشخصين معًا في واحد.
- الأخ والصديق الصالح أفضل من النفس، لأن النفس أحيانًا تأمر بالسوء، بينما الأصدقاء يحفزون على الخير.
- الأخوة والأصدقاء هم من نعمة الله على العبد، فهم في الخير سند وفي الأوقات الصعبة يعينون، وفي المواجهات يكونون درع الحماية.
عبارات عن الصداقة
إليك بعض العبارات عن الصداقة:
- صديق نافع أفضل من عشرة أصدقاء بلا جدوى.
- الصداقة تعتبر تحفة تزداد قيمتها مع مرور الزمن.
- الصداقة هي بئر يزداد عمقًا كلما أخذت منه.
- إذا كان لديك أصدقاء، فإنك غني بالفعل.
- الصديق هو من يشاركك بأخطائك قبل أن تعترف بها لنفسك.
- صديقك يبني لك قصرًا، وعدوك يحفر لك قبرًا.
- صحبة الأخيار تعطي الخير، وصحبة الأشرار تأتي بالندم.
- ليس من غرّك بالعسل صديقًا، بل من قدم لك النصيحة الصادقة.
- زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، وصديق واحد يمكن أن يكون الكون كله.
- الصديق الحقيقي هو من يقف بجانبك عندما يبتعد الجميع.
- الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك عند رؤيته لعابك، ويشجعك عند رؤيته لخيرك، ويعطيك العون في الأعمال الصالحة.
- إذا صمت صديقك ولم يتحدث، فلا تجعل قلبك بعيدًا عن سماع صوته، فالصداقة لا تتطلب كلمات.
- الصداقة مثل زهرة بيضاء تنمو في القلب، وتتفتح ولا تذبل.
- الصديق هو من يكون معك حينما يكون بإمكانه التواجد في مكان آخر.
رسائل عن الأخوة
إليك بعض الرسائل عن الأخوة:
- أختي، جزء مني ومصدر الحنان الذي يكفي ليغمر الكون ككل بحنانه، هي من تشاركني كل شيء، تعتبر أختي الكبرى ووالدتي الثانية، وهي التي أستشيرها في كثير من الأمور بفضل حكمتها. أحب شخصيتك الفريدة، أختي، أنت توأم روحي وملاذي لأتفوه بأحزاني وأفراحي، أختي، أنت صندوق أسراري.
- أخي، حبيبي وسندي، أنت بمقام أبي، تنبض دقات قلبي باسمك، أنت من سقيتني برعايتك، أنت ملاكي الذي يحمل القلب الأبيض النقي تجاهك، صديقي وأخي الوحيد في هذه الحياة، أسراري لديك، وأرغب في نصيحتك لا التحذير عند خلافنا أو العقاب عند الخطأ. أرسل لك احترامي وسلامي.
قصيدة عن الأخوة
يقول الشاعر سميح القاسم:
إلى الذين يعرون الأخوة من جلدها
ويتركونها مرتجفة في صقيع الزيف
أيا سائلي في تحدٍّ وقوة
أتُنشدُ؟ أين أغاني الأخوة؟
قصائدك السود بركان حقد
ومرجل نار، وسخط وقسوة
فأين السلام.. وأين الوئام
أتجني من الحقد والنار نشوة
وصوتك هذا الأجشّ الجريح
صئمنا صداه الكئيبَ وشجوه
فهلاّ طرحت رداء الجداد
وغنيت للحبّ أعذبَ غنوه
أيا سائلي! خلّ عنا العتاب
تلوم جريحاً إذا ما تأوّه
أخوك أنا! هل فككتَ القيود التي
حفرتَ فوق زنديَّ فجوة
أخوك أنا! من ترى زج بي
بقلب الظلام.. بلا بعض كوّه؟
أخوك أنا؟ من ترى ذادني
عن البيت والكرم والحقل.. عنوة
تُحمّلني من صنوف العذاب
بما لا أطيق وتغشاك زهرة