أقوال حول الصلاة
- عندما يشتد الوجع ويشتعل الألم، لا يوجد علاج سريع وفعال مثل وقفة الصبر والصلاة، لإعادة هدوء النفس إلى حالتها الطبيعية.
- العلم يُعتبر أفضل من الصلاة النافلة.
- صلّ قلبك إلى الله، فالموت قادم، صلِّ فليس هناك في النهاية سوى الصلاة.
- لا يوجد في هذه الدنيا ما هو أجمل ولا أسمى من الصلاة.
- لم أرَ عبادة تفوق الصلاة في جوف الليل من حيث العمق والروحانية.
- تفتش عن حلاوة الإيمان في ثلاثة أمور: الصلاة، والقرآن، والذكر؛ فإن وجدتها فأبشر واستمر، وإلاّ فعليك السعي لفتح بابك المغلق.
- الصلاة ليست مجرد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، بل هي أيضًا تجسيد للرؤية التي يرغب الإسلام في تنظيم العالم من خلالها.
- من حفظ على صلاته كانت له نورًا وحجة ونجاة من النار.
- تستطيع الصلاة أن تحدث تغييرات مستدامة في سلوكك، وأن تجعلك الشخص الذي تسعى لأن تكونه في سرّك أو علنًا.
- الصلاة هي أربع ركعات ثم ثلاث وبعدها أربع، وصلاة الفجر لا ينبغي إضاعتها.
- العابد في فترة غفلته كالهارب من سيده، وعندما يأتي للصلاة، يعود إليه، ولكن كيف يعود؟ إنه يعود بتذلل وانكسار، طالبًا عطف سيده بعد إعراضه عنه.
- عندما يحل الظلام، يواصل المتهجدون صلاتهم، كأنهم في حالة تواصل دائم.
اختلط الخوف بنومهم، فاستيقظوا ليؤدوا صلاتهم بينما كان الآخرون في أمان الدنيا نائمين.
- المتهجد يخفي صلاته، لكن آثار سجوده ماثلة.
- أوجه هذه الرسالة لنفسي وللأغلبية العظمى من المصلين الذين يهملون صلاتهم، فقلّة من هؤلاء من يلتزم بأركان الصلاة كاملة.
- أقم الصلاة في أوقاتها وبشروطها، فأي تهاون فيها هو ضلال.
وإذا وسعتك رزق ربك، فاتخذ منه أفضل الأوجه للصدقات.
- خسر من ترك الصلاة وغفل… وأضاعت عليه الآخرة.
إذا كان ينكرها، فحسبكَ أنه أصبح كافرًا مرتابًا بربه.
أو كان يتركها بسبب الكسل، فقد غطى عن وجه الصواب حجابًا.
- عندما يحين وقت الصلاة، أُسبغ الوضوء، وأجلس في المكان الذي سأصلي فيه حتى تجتمع جوارحي، ثم أبدأ صلاتي، وأضع الكعبة أمامي، والصراط تحت قدمي، والجنة عن يميني، والنار عن شمالي، وملك الموت ورائي، وأفكر أنها ربما تكون آخر صلاتي، ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأكبر تكبيرًا بتحقيق، وأقرأ قراءة بتأني، وأركع بتواضع وأسجد بتخشع، ثم أجلس على وركي الأيسر، وأفرش قدمها، وأصوب القدم اليمنى على الإبهام، وأختتم بالصلاة على النبي، ثم لا أدري هل قُبلت مني أم لا؟
- النوم على يقين خيرٌ من الصلاة على شك.
- أشعر بالخجل من الله عندما يُنادى للصلاة، وأسرع لتلبية النداء حبًا لله وقربًا منه، فكيف بالذين لا يسمعون النداء وإذا سمعوا لا يستجيبون؟ أين سيتوجهون بوجوههم من الله؟
- لقد كانت رجولة محمد صلى الله عليه وسلم في أوجها، ولكن قواه الروحية وصفاءه النفسي زادها نبلاً وأدبًا.
- كان الرسول صلى الله عليه وسلم الأحرص على العدل بين زوجاته، قدوة للمسلمين وإمامًا لهم، إلا فيما لم يكن بوسعه من المساواة في المشاعر، فقال: “اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.”
- العابد في فترة غفلته يشبه الهارب من سيده، وعندما يعود للصلاة، يعود بتذلل وانكسار، ليستدعي رحمة ربه بعد الإعراض عنه.
- تتكون التوبة من ثلاثة أمور: علم، وحال، وفعل. فالعلم هو اعتراف بخطر الذنوب وكونها عائقاً بين العبد وما يحب، وهذا يؤدي إلى حالة من الندم والرغبة في التوبة وترك الذنب.
- البندقية الفلسطينية جاهزة وسنستخدمها إذا حاولوا منعنا من الصلاة في القدس.
- ست خصال من كان فيه فقد أتم إيمانه: قتال أعداء الله في سبيله، والصيام في الصيف، وإسباغ الوضوء في يوم شتاء، والتبكير إلى الصلاة في يوم مطير، وترك المجادلة والمراء عندما تكون على حق، والصبر على المصائب.
- عندما تُقام الصلاة، فلا تسرعوا إليها، اعتمدوا السكينة، ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأكملوا، فإن من يقصد الصلاة فهو في صلاة.
- عندما أقوم للصلاة، أتمنى أن أطيل فيها ولكن عندما أسمع بكاء طفل، أختصر صلاتي كرهًا لأن أشق على الآخرين.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطى إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فإن ذلكم الرابط.”; بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في السراء والضراء، وعلى ألا ننزع الأمر من أهله.
- إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد استخدم أعلى معايير الإنصاف مع من يفصل بينهم وبين الشرك الأكبر، فنحن بأحوج لاستخدامها مع إخواننا.
- لا أترك صلاة الاستخارة، فهي دومًا رفيقتي في اتخاذ القرارات.
- هل تظنون أن من يجلس لذكر الله بعد الصلاة لخمس دقائق هو مثل من يجلس لإذكار الله خمس دقائق وربع؟، أين قوله تعالى: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره).
- الإسلام هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الإنسان في الأرض؛ فكل عمل يؤدي إلى إعمار الأرض يعد عبادة، لذا لا تقتصر العبادة على الصلاة والصيام فقط.
- خير المطالع تسليم على الشهداء… أزكى الصلاة على أرواحهم دائمًا… فلنقف هاماتنا احترامًا لهم، فكل حر عن وطنه مات فداءً.
- “ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟ إصلاح ذات البين.”
- بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان.
- كم من مغتصب لمال اليتامى يصلي الفجر بنية الأجر، ولكنه في الليل يسرق مال الناس خفية.
- في صلاة الفجر شيء يعجز حتى أينشتاين عن تفسيره، تسجد لترتفع.
- صلاة في القلب بلا كلام أفضل من صلاة بألفاظ وقلب غائب.
- الحياد جريمة، والصمت جريمة، والكلام أمضى من القتل؛ فلنكتب إذن، فالكتابة صلاة الكلمات بالكلمات.
- ترون أنكم تنقلون ما في قلوبكم للناس، لا ما كان في قلب الرسول عليه الصلاة والسلام.
- عندما يتقاعس أولادي عن أداء الصلاة، أقول لهم: هل تأكلون من طعامي ولا تصلون لربي؟
- كيف يمكن لصلاة واحدة أن تزيل صدأ الروح، بحيث نعود أنقى في كل مرة؟
- إن قراءة القرآن في صلاة الليل هي أفضل وسيلة للحفاظ على التوحيد والإيمان حيويًا في القلب.
- كل يوم قبل النوم أريد أن أقرأ صلاة، صلاة واحدة أتفانى في تلاوتها وأشعر فيها بصفاء روحي.
- الخشوع في الصلاة هو معيار خشوع القلب، فبقدر ما تخشع في صلاتك، فهذا دلالة على خشوع قلبك.
- من عرف سر الصلاة، أدرك أن الغفلة تناقضها.
- إن الإصبع السبابة الذي يشهد لله بالوحدانية في الصلاة، يرفض كتابة حرف واحد يقر بحكم ظالم.