أنواع الرعاش وأسبابها

أنواع الرعاش

الرعاش الفسيولوجي

يعرف بأنه رعاش سريع ونعيم يصيب اليدين عندما تكونان في وضع ممدود.
ينتج هذا النوع من الرعاش نتيجة للقلق، التعب، الضغط النفسي، أو اضطرابات استقلابية معينة مثل: الامتناع عن تناول الكحول، وفرط نشاط الغدة الدرقية. كما يمكن أن يحدث بفعل أدوية معينة مثل الكافيين، مثبطات الفوسفودياستيراز، أو منبهات بيتا الأدرينالية.

الرعاش الوراثي

هو نوع من الرعاش ذو سبب غير معروف.
يظهر كاهتزاز رقيق إلى خشن وبطيء، ويؤثر عادةً على اليدين والرأس والصوت.
غالبًا ما يكون هذا الرعاش ثنائي الجانب.
تتراجع حدته أثناء الراحة ويزداد ظهوره عند القيام بأنشطة دقيقة مثل الكتابة أو الإمساك بفنجان.
يمكن أن يؤثر الرعاش على الرأس مما ينتج عنه شعور بالاهتزاز.
لا يعاني المريض من أي أعراض أخرى مثل أعراض المخيخ أو اضطرابات الجهاز العصبي الخارجي.
قد يزداد هذا النوع من الرعاش في الظروف التي تؤدي إلى تفاقم الرعاش الفسيولوجي.
يزداد ظهور الرعاش مع تقدم العمر، وبالتالي يُطلق عليه أحيانًا خطأً “رعاش الشيخوخة”.
تُعتبر العوامل الوراثية مسؤولة عن 50% من حالات الإصابة بهذا النوع.
قد يؤدي تناول الكحول بكميات ضئيلة إلى تقليل هذا الرعاش، مما يعزز من احتمالية أن يعاني الكثير من المرضى من إدمان الكحول.

رعاش المرض المخيخي

رعاش التنبيب

رعاش الرنح

رعاش باركنسون

يتميز بتأثيره الكبير على اليد، ثم الأطراف العلوية والسفلية، ثم باقي الجسم.
يطلق على رعاش اليد مصطلح رعاش دحرجة الجنة.
يعرف هذا الرعاش بأنه يظهر في حالة الراحة، ويختفي مع الحركة، ويزداد حدة مع التوتر والقلق.